يشهد مجتمع كفرتخاريم كما معظم مناطق سورية استمرار تهميش دور الشباب وعدم الاهتمام بمشاركتهم في الحياة العامة والمدنية، الفئة العمرية التي تتراوح أعمارها بين 18 وحتى 30 سنة هي الفئة الأكبر ضمن المجتمع وليس لها تمثيل واضح ضمن مراكز صنع القرار ولا يوجد اهتمام كافي لعملية استثمار الطاقات والخبرات الموجودة لدى الشباب ليكونوا فاعلين بعملية التغيير وتكمن أهمية هذه الحملة في توعية المجتمع والشباب وأهاليهم بأهمية دور الشباب وتسليط الضوء على أهمية مشاركتهم بالحياة المدنية بشكل عام من خلال مشاركتهم باتخاذ القرار وتوفير مساحات تعزز الابداع والشراكة والحوار معهم.

اترك تعليقاً